صور زوجات الرؤساء ومعلومات عنهم وكيف تزوجوا بهم
تقرير : احمد رافت
سيده مصر الاولي سوزان مبارك حرم الرئيس المصري محمد حسني مبارك
ترأس سوزان مبارك المركز القومي للطفولة والأمومة كما ترأس اللجنة القومية للمرأة المصرية ومنذ فترة قريبة تولت سوزان مبارك منصب رئيس المؤتمر القومي للمرأة وتعد المؤسس والرئيس لجمعية الرعاية المتكاملة التي تأسست عام 1977 بهدف تقديم خدمات متنوعة ومختلفة في المجالات الاجتماعية والثقافية والصحية لأطفال المدارس. كما تترأس جمعية الهلال الأحمر المصري.
دشنت سوزان مبارك مشروع مكتبة الأسرة من خلال مهرجان القراءة للجميع عام 1993، وهو مشروع بالتعاون مع الهيئة المصرية للكتاب
بهدف طبع الكتب من جميع فروع العلم والأدب بأسعار زهيدة تبدأ من جنيه مصري
واحد. يبدأ مهرجان القراءة للجميع في فصل الصيف من كل عام، وقد حقق
المشروع نجاحا.
فى المغرب السيدة «لالة سلمى» زوجة الملك المغربى محمد السادس وتحمل لقب ملكة المغرب الآن، نشأت يتيمة فى بيت جدتها فى شقة صغيرة بحى القبيبات الشعبى بالرباط بعد أن ماتت والدتها وهى ابنة الـ 36 شهرا، وكانت سلمى تذهب إلى المدرسة يوميا على متن حافلات المدينة مثل بقية فقراء المغرب، حتى تخرجت كمهندسة، لتشغل منصبا مهما بشركة "أونا" التى تملك فيها العائلة الملكية 14 بالمائة، وفى حفل بذات الشركة التقى بها محمد السادس حينما كان لايزال أميرا، وفى يوم 22 مارس 2002 حصلت على لقب صاحبة السمو الملكي، هذا اللقب الذى كان حكرا فيما سبق على شقيقات
اما
السيدة «ليلى» فهى زوجة الرئيس التونسى زين العابدين بن علي، والتى تزوجها
بعد أيام من توليه الحكم خلفا للرئيس الراحل بورقيبة، هذا الأخير الذى كان
بدوره يضع زوجته "وسيلة بن عمار" فوق الجميع، ومن المعروف أن بن على طلّق
زوجته وأم بناته الثلاث ليتزوج من السيدة "ليلى" التى نالت وحدها دون منازع
لقب سيدة تونس الأولى، وكان زين العابدين يعرف السيدة "ليلى" أثناء شغله
لمنصب مدير الأمن الوطنى فى تونس، وكانت هى تعلم أن مدير الأمن الطموح يسير
بخطى ثابتة لاستلام مقاليد البلاد، جاءت سيدة تونس الاولى من أسرة فقيرة
وكبيرة العدد وكانت وحيدة بين عشرة أشقاء من الذكور، ومنذ تولى زوجها الحكم
وحتى الآن قامت بالعديد من الامور التخريبيه في تونس انتهت بخلع الرئيس التونسي بن علي .
السيدة
«أسماء الأخرس» هو الاسم الأصلى لزوجة الرئيس السورى بشار الأسد، تنتمى
لأسرة من الطائفة السنية فى سوريا وتنحدر من عائلة غنية نسبيا، فهى ابنة
طبيب سورى بارز مختص فى أمراض القلب ، ولدت وترعرعت فى لندن وحصلت على
شهادة البكالوريوس فى علوم الكومبيوتر من "كينجز كوليدج" التابعة لجامعة
لندن فى عام 1996 وقامت قبل الزواج بالتدرب على العمل المصرفى فى نيويورك،
حيث بدأت مع مصرف "دويتشه بانك" ثم انتقــلت إلى مصـرف "جى بى مورجان " ،
وتتقن أسماء اللّغات العربية والانجليزية والفرنسية والاسبانية، ورغم
الظهور المحتشم لأسماء الأخرس فى وسائل الأعلام، تزوجت الرئيس السورى فى
ديسمبر 2000 ، وتحظى بلقب سيدة سوريا الأولى من خلال رعايتها لعدد من
المشاريع الخيرية داخل سوريا.
اما
الملكة «رانيا العبد الله» زوجة الملك عبد اللّه ملك الأردن فهى «رانيا
الياسين» ، والتى ولدت فى الكويت لعائلة أردنية من أصل فلسطيني، أنهت رانيا
دراستها الإعدادية والثانوية فى الكويت، ثم حازت فى عام 1991 على شهادة
البكالوريوس فى إدارة الأعمال من الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وعقب تخرجها
عادت للأردن لتعمل فى مجال البنوك لفترة، ثم تحولت إلى العمل فى مجال تقنية
المعلومات، تزوجت من الملك عبد الله بن الحسين حينما كان أميرا عام 1993
لتنجب له أربعة أبناء هم حسين، إيمان، سلمى، هاشم، وبمجرد أن أصبح زوجها
ملكا حتى نالت لقب ملكة، لتبدأ انطلاقتها للحصول على لقب السيدة الأولى،
فبدأت الانخراط فى شئون البيئة والصحة والشباب وحقوق الإنسان وحماية
الأطفال ضد العنف، والترويج لبرنامج "نماء فى مرحلة الطفولة المبكرة"،
والترويج للسياحة وترأست المجلس الوطنى لشئون الأسرة، وايضا الفريق الوطنى
لبرنامج "نماء فى مرحلة الطفولة المبكرة"، ثم عينت الحكومة الأردنية الملكة
رانيا لترأس اللجنة الملكية لحقوق الإنسان، كما تشغل منصب الرئيس الفخرى
للأكاديمية العربية للعلوم المصرفية والمالية، وتشغل نفس المنصب فى لجنة
شئون المرأة العربية العاملة التابعة لمنظمة العمل العربية، كما نالت
الملكة رانيا الدكتوراه الفخرية فى القانون من جامعة إيكستر فى المملكة
المتحدة.
أما فى الامارات فتعد الشيخة «فاطمة الكتبي» ذات الأصول اليمنية، والزوجة الرابعة للراحل الشيخ زايد الوحيدة التى حملت لقب "السيدة الاولى" فى دولة الإمارات العربية المتحدة، وهى أم الشيوخ الذين يمسكون بمقاليد الحكم على رأسهم الشيخ محمد رئيس الأركان والشيخ هزاع رئيس المخابرات والشيخ حمدان وزير الخارجية والشيخ عبد الله وزير الإعلام.
أما فى الامارات فتعد الشيخة «فاطمة الكتبي» ذات الأصول اليمنية، والزوجة الرابعة للراحل الشيخ زايد الوحيدة التى حملت لقب "السيدة الاولى" فى دولة الإمارات العربية المتحدة، وهى أم الشيوخ الذين يمسكون بمقاليد الحكم على رأسهم الشيخ محمد رئيس الأركان والشيخ هزاع رئيس المخابرات والشيخ حمدان وزير الخارجية والشيخ عبد الله وزير الإعلام.
اما
فى البحرين فصاحبة هذا اللقب هى الشيخة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة زوجة
ملك البحرين، ولدت سبيكة بمدينة المحرق فى قصر جدها لوالدها محمد بن عيسى
بن على آل خليفة، ولها ثلاثة أشقاء وأربع شقيقات، تلقت دراستها الأولى فى
البحرين، ثم أكملتها فى بريطانيا، وكان زواجها بحمد بن عيسى آل خليفة عام
1968 لتنجب له ثلاثة أولاد وبنتا واحدة، أكبرهم سلمان بن حمد آل خليفة ولى
العهد ،وبمجرّد زواجها بدأت تعد نفسها للقب سيدة المجتمع الأولى، فاهتمت
بالأنشطة الاجتماعية والحرفية لتترأس المجلس الأعلى للمرأة ، ثم نالت شهادة
الأستاذية الفخرية فى العلوم الاجتماعية من جامعة نساء الصين.
اما
الشيخة «موزة بنت ناصر» المسند فهى زوجة الشيخ حمد بن خليفة آل ثانى أمير
قطر وأم أبنائه السبعة والذين من بينهم الشيخ تميم الذى عين مؤخرا وليا
للعهد، ولدت الشيخة موزة فى قطر وبعد أن أتمت دراستها الثانوية، التحقت
بجامعة قطر لدراسة علوم الاجتماع لتتخرج منها عام 1986 ، حصلت على شهادتى
دكتوراه فخرية من جامعة فرجينيا كومنولث وجامعة تكساس "ايه آند ام"، وثالثة
من جامعة كارنيجى ميلون، ومنذ عام 1995 تلعب الدور الرئيسى فى قرارات
زوجها فيما يسمونه فى قطر "دعم الرؤية الرشيدة لسمو الأمير لتطوير ونماء
قطر بتوافق كامل مع صاحب السمو"، وتقود الشيخة "موزة" عددا كبيرا من
المجالات فى قطر، خصوصا فى مجال العائلة، التعليم، العلوم، تطوير المجتمع،
الصحة والتراث الثقافى ، كما تم اختيارها من قبل اليونيسكو كمبعوث خاص
للتعليم الأساسي، واختيرت فى 2005 عضوا فى مجموعة تحالف التى شكلها كوفى
أنان لمكافحة الإرهاب.
ولدت في الضفة الغربية لأسرة مسيحية فلسطينية كانت تعيش في نابلس ورام الله اللتان كانتا تخضعان للسلطة الأردنية، كان والدها داود الطويل مصرفيًا[1] ووالدتها ريموندا الطويل سياسية وكاتبة وشاعرة فلسطينية. تلقت تعليمها في مدرسة الدير ومدرسة راهبات الوردية في بيت حنينا في القدس، وتلقت تعليمها الجامعي في جامعة السوربون في باريس، وفي فترة دراستها الجامعية رأست الاتحاد العام لطلبة فلسطين في فرنسا وقامت بتنظيم تظاهرات من أجل القضية الفلسطينية.
إلتقت بياسر عرفات للمرة الأولى عام 1985 وكانت مع والدتها وشقيقاتها[2]، وعندما زار فرنسا بعام 1989 عملت كمترجم له أثناء لقاءاته مع أعضاء الحكومة الفرنسية. وطلبها بعد ذلك كي تعمل معه في تونس حيث مقر منظمة التحرير الفلسطينية[3]. وفي 17 يوليو1990 تزوجا وكانت تبلغ من العمر 27 عاماً بينما كان هو يبلغ 61 عام، إلا أن الزواج لم يعلن إلا في عام 1992[4]. وقد أنجبا ابنة واحدة هي زهوة التي ولدت بتاريخ 24 يوليو 1995 في نويي سور سين بفرنسا. وقد اعتنقت الإسلام بعد زواجها منه[5]. وبعد إندلاع ما عرف باسم الانتفاضة الفلسطينية الثانية في عام 2000 وقصف إسرائيل لمنزلهم في قطاع غزة غادرت مع ابنتها وأقامتا فترة في القاهرة ثم انتقلتا إلى باريس وذلك بناء على رغبة ياسر عرفات حتى لا يقال إنه يستخدم أسرته كدرع بشري لحمايته[6].
وبعد وفاة زوجها عاشت فترة في تونس التي أعطتها جنسيتها، ثم عادت وسحبتها منها عام 2007، وتعيش حالياً مع ابنتها في مالطة. كانت قد ظهرت إشاعه أثناء إقامتها بتونس حول زواجها من بلحسن الطرابلسي شقيق ليلى بن علي زوجة رئيس تونس زين العابدين بن علي، إلا إنها نفت هذا الخبر وأعلنت إنه إشاعة[
تنحدر سميرة الشهبندر من احدى الأسر الغنية وكان والدها تاجرا, تعرف عليها صدام من خلال حارسه الشخصي كامل حنا ججو ويقال بانها كانت عشيقة صدام وانه تزوجها سراً وأنجب منها ابنه الثالث علي، أثارت هذه العلاقه حنق زوجة صدام الأولى ساجدة خيرالله طلفاح وابنه عدي صدام حسين الذي أحس ان هذه العلاقه هي اهانة لولادته وأحس بتعرض ميراثه للخطر بوجود شريك ثالث.
يرجح ان مكان صدام حسين
قد حددته الاستخبارات نتيجه مكالمة جرت بينه وبين زوجته سميرة الشهبندر
وكتبت بعض الصحف انه قد تكون سميره قد ساعدت في كشف معلومات مهدت لاعتقاله
في عملية الفجر الأحمر خصوصا مع المكافئة التي حددت لذلك والمقدرة بـ 25
مليون دولارولكن هذا الكلام بعيد عن الصحة لأن الرئيس العراقي صدام حسين قد
القي القبض عليه نتيجة لخيانة صاحب المنزل الذي كان يقطن فيه الرئيس
بأعترافه هو.
تعيش سميرة الآن في بيروت ظهرت شخصيتها بشكل بارز في مسلسل بيت صدام الذي انتجته البي بي سي والذي عرض في عام 2008م.
فى حاجات كتيير بقيت سابقاً
ردحذف