اوباما
يصافح مبارك |
فى مفاجأة من العيار
الثقيل وفى تقرير للمخابرات
الأمريكية نشرته جريدة الأنباء الدولية أكدت فيه أن هناك 17 شخصية كبيرة من
الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا تورطوا فى تهريب أموال مبارك مقابل
عمولات تصل إلى ملايين الدولارات وكانت المفاجأة فى الأسماء التى أعلن عنها
التقرير فأول هذه الشخصيات كان الرئيس
مبارك يتحسر |
الأمريكى
باراك اوباما
والذى
والذى
أرسل
إلى مبارك قبل تنحيه المحامى فرنك ويزنر وهو نفسه محامي مبارك الخاص بشركة
باتون بوجز للخدمات الاستشارية والقانونية والمختصة بقضايا التحكيم المصرية
وهي الشركة التي
تقاضت ملايين الدولارات من خزينة
مصر أيام كان السحب علي
المكشوف لتلميع صورة الرئيس المخلوع ورشوة المسئولين في دوائر صنع القرار
داخل الادارة الامريكية لتحسين صورة مبارك الابن والوريث غير الشرعي لمصر
وأكد التقرير أن هذا الرجل خرج من مصر بطائرتين محملتين بالاموال
والمقتنيات الثمينة من القاهرة وحط بهما في تل أبيب وأكدت المخابارت أنها
تملك تقريرا من شركة care المتخصصةفي تعقب وتتبع الاموال غير المشروعة
وعمليات غسيل الاموال القذرة
تؤكد فيه أن المخلوع مبارك قد حول مليارات الدولارات لحساب الرئيس الأمريكى أوباما فى حسابين خاصين بأوباما احدهما في مصرف الفاتيكان والاخر ببنك سانتا ندر وضمت اللائحة تورط جوزيف أكدمان رئيس دوينشه بنك وهيلاري كلينتون وجورج بوش الأب والابن ووزير الخارجية الأسبق جيمس بيكر والصديق الإسرائيلي لمبارك بنيامين نتنياهو وجون بوديسينا في فتح حسابات يوم 22 فبراير الماضي ببنوك تل أبيب وبنك ليؤمي وتم غسيل كميات كبيرة من صناديق الودائع الذهبية وملكيات الصكوك المودعة بروتشه بنك وباركليز وإتش إس بي سي وتم تحويل الأموال إلي بنك ليؤمي بتل أبيب مقابل حصص وعمولات تصل إلي 10% من رؤوس الأموال المغسولة والمهربة لتل أبيب إلي حسابات سرية للغاية وكشف التقرير الصدمة أنه تم تحويل 700 مليار دولار من تلك الأموال إلي بنكي الصين وتايوان وأوضح التقرير أن جزءا من تلك الأموال المهربة كانت ضمن برنامج إعانات الاتحاد الأوروبي
والبنك الدولي لمساعدة
مصر علي تحسين اقتصادها وأن جوزيف أكرمان استغل منصبه كرئيس تنفيذي لرويتشه
بنك وحول أموالا ضخمة لفرع البنك بتل أبيب بموافقة نتنياهو شخصيا
والاستعانة بنفوذ الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش الأب كما قدمت وكالات
علي رأسها offorts لمحاربة الفساد بلاغ مماثل بناء علي مذكرة قدمتها
كريستين لاغارد وزير المالية الفرنسية لجهاز الانتربول وطلبت فيها التحقيق
مع مسئولين ببنك دويتشه بفرنسا بعد رصد عمليات تسييل أرصدة ضخمة خاصة بأسرة
مبارك وتستمر المفاجآت بعد معرفة أن الأموال المهربة
حولت في حسابات فتحت
باسم جيمس بيكر بصفته وكيلا عن جورج بوش الأب وتحويلها لحسابات مرقمة ببنوك
تل أبيب وهي الفضيحة التي ستقسم ظهر إدارة أوباما وتضع النهاية لمستقبله
السياسي بعد إحالة القضية برمتها للمحكمة الأمريكية العليا ولم تجد الإدارة
الأمريكية الديمقراطية سوي التزام الصمت إزاء كل هذه الأرقام والتقارير
الرسمية التي فضحت الأكاذيب الأمريكية
الرئيس المصري المخلوع |
"يعز من يشاء ويزل من يشاء"
ردحذف